تمشياً مع رسالتنا و استجابة لحالة الطوارئ الإنسانية في غزة، يعمل البنك الدولي بشكل وثيق مع شركاء التنمية لمساندة جهود الإغاثة العاجلة للمتضررين في غزة. كما يقوم البنك الدولي الآن وبشكل عاجل بتعبئة الموارد من خلال عمليات إعادة هيكلة المشروعات والصناديق الاستئمانية التي يديرها والتي تقدم المساعدة إلى الفئات الأشد فقرا والأولى بالرعاية. وتستخدم الأموال التي تمت حشدها لتوفير التدخلات المنقذة للحياة، بما في ذلك الإمدادات الطبية الطارئة والغذاء والماء. ويجري تنفيذ هذه الأنشطة من خلال منظمات الأمم المتحدة، بما في ذلك منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) ومنظمة الصحة العالمية وبرنامج الأغذية العالمي، بناء على قدرتها على العمل على الأرض أثناء الصراع. ويعرب البنك الدولي عن حزنه وأسفه للخسائر المأساوية في الأرواح والآثار المدمرة التي طالت المدنيين من جراء هذا الصراع.
من المتوقع أن يصل النمو إلى 3.5٪ في عام 2022 ، انخفاضًا من 7.1٪ في عام 2021. يؤثر التضخم السريع على الأسر الفلسطينية الأشد فقرًا، مع توقع ارتفاع تكلفة بعض السلع الغذائية الأساسية إلى 80٪ بحلول نهاية العام.
كان الاقتصاد الفلسطيني يعاني من الركود، وكانت الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية متردية بالفعل قبل تفشِّي جائحة كورونا، وهو ما يُعزَى بالأساس إلى القيود التي تفرضها إسرائيل (على التجارة والتنقل والوصول إلى الموارد)، والأعمال ...
يلقي التقرير الضوء على حالة الاقتصاد الرقمي، ويحدد الفرص المتاحة، ويقدم توصيات بشأن الإصلاحات التي يمكن أن تساعد في تسريع وتيرة التحول الرقمي، والنمو الاقتصادي في نهاية المطاف.
أطلقت مجموعة البنك الدولي والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة معاً تقرير التقييم السريع للأضرار والاحتياجات في قطاع غزة لعام 2021، وذلك بغرض تقدير إجمالي الأضرار والخسائر التي تكبدها القطاع في أعقاب أحدث جولة من الصراع في شه...